إليكم أفضل الطرق التى تساعدك على التحكم في هرمون " السعادة "
هل تعلم كيف تتحكم في هرموناتك لمزاج أفضل؟
ما هي الهرمونات المسئولة عن الشعور بالسعادة؟
- الدوبامين
- السيروتونين
- الأوكسيتوسين
- الإندورفين
الدوبامين:
معظم الناس يعرفون الدوبامين علي أنه ناقل عصبي يُشعرنا بالارتياح. ويرتبط أيضا ذكر الدوبامين بالشعور بالمتعة والمكافأة. لكن تأثير تلك المادة الكيميائية أعقد من ذلك.
يساهم الدوبامين في العديد من العمليات الفسيولوجية والعصبية. فله تأثير رئيسي علي الوظائف الحركية، والحالة المزاجية، وحتى يؤثر علي صنع القرار.السيروتونين:
الأوكسيتوسين:
الإندورفين:
كيف تحقق أقصى استفادة من هذه المعززات الطبيعية للمزاج؟
- اذهب الى الخارج
- خصص وقتاً لممارسة الرياضة
- المكملات الغذائية
- التأمل
- النوم
اذهب الى الخارج
يساعد ما لا يقل عن 10 إلى 15 دقيقة بالخارج كل يوم علي تحقيق ذلك.
خصص وقتاً لممارسة الرياضة
ممارسة الرياضة لها فوائد صحية متعددة، و لها أيضاً تأثير إيجابي على الصحة النفسية.لكن التمارين لا تعمل فقط على الإندورفين، بل يمكن أن يؤدي النشاط البدني المنتظم أيضاً إلى زيادة مستويات الدوبامين والسيروتونين، مما يجعله خياراً رائعاً لتعزيز الهرمونات المسئولة عن الشعور بالسعادة.
المكملات الغذائية
هناك العديد من المكملات الغذائية التي قد تساعد في زيادة مستويات هرموناتك مثل:التايروسين
التايروسين هو حمض أميني مرتبط بإنتاج الدوبامين.الشاي الأخضر
قد يساعد الشاي الأخضر علي زيادة مستوي الدوبامين والسيروتونين.البروبيوتيك
البروبيوتيك أو المُعززات الحيوية قد تعزز إنتاج السيروتونين والدوبامين.التريبتوفان
التريبتوفان هو حمض أميني مرتبط بإنتاج السيروتونين.لقد وجد الخبراء الذين يدرسون آثار المكملات الغذائية علي الجسم نتائج مختلفة. فقد كانت العديد من الدراسات الحيوانات فقط، لذلك هناك حاجة إلى مزيد من البحث للمساعدة في دعم فوائد المكملات الغذائية للبشر.
التأمل
إذا كنت معتاداً على التأمل فقد تعرف بالفعل فوائده الصحية العديدة -من تحسين النوم إلى تقليل التوتر.وتربط دراسة أُجريت عام 2002 العديد من فوائد التأمل بزيادة إنتاج الدوبامين أثناء الممارسة. وتشير أبحاث من عام 2011 أيضا إلى أن التأمل يمكن أن يحفز إطلاق الإندورفين.
النوم
يمكن أن يؤثر عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم على صحتك بطرق متعددة.فقد يساهم في اختلال الهرمونات في جسمك خاصة الدوبامين. ويمكن أن يكون لذلك تأثير سلبي على مزاجك وكذلك على صحتك الجسدية.
يمكن أن يساعد تخصيص 7 إلى 9 ساعات كل ليلة للنوم على استعادة توازن الهرمونات في جسمك، مما سيساعدك على الأرجح على الشعور بتحسن.
المصدر : Healthline
تعليقات: 0
إرسال تعليق