قالت صحيفة (إيلاف) السعودية: إن مفاوضات تبادل الأسرى بين حركت (حماس) وإسرائيل، تتقدم بشكل ملحوظ، لافتةً إلى أن المرحلة الأولى من الصفقة، قد تتم عشية عيد الفطر.
وأوضحت الصحيفة، وفق مصادر وصفتها بالمطلعة على سير المفاوضات، أن المرحلة الثانية، وهي الأكثر تعقيداً، وستتم في وقت لاحق.
وأوضحت الصحيفة، أن "الوسيط المصري، هو الذي يقوم بالجهد الأكبر بالتفاوض مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، أما بشأن الوسيط الألماني، فإن حماس تحاول عن طريقه تغيير بعض القوانين الأوروبية، التي تعتبر حماس منظمة إرهابية، مقابل تخفيف بعض الشروط في صفقة التبادل، خاصة ما يتعلق بالأسرى كبار السن والأسرى المحررين بموجب صفقة "شاليط"، والذين عادت إسرائيل، واعتقلتهم مرة أخرى".
وأوضحت الصحيفة، وفق مصادر وصفتها بالمطلعة على سير المفاوضات، أن المرحلة الثانية، وهي الأكثر تعقيداً، وستتم في وقت لاحق.
وأوضحت الصحيفة، أن "الوسيط المصري، هو الذي يقوم بالجهد الأكبر بالتفاوض مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، أما بشأن الوسيط الألماني، فإن حماس تحاول عن طريقه تغيير بعض القوانين الأوروبية، التي تعتبر حماس منظمة إرهابية، مقابل تخفيف بعض الشروط في صفقة التبادل، خاصة ما يتعلق بالأسرى كبار السن والأسرى المحررين بموجب صفقة "شاليط"، والذين عادت إسرائيل، واعتقلتهم مرة أخرى".
وأشارت الصحيفة، إلى أن إسرائيل، وافقت على إطلاق سراح الأسرى المرضى، وبعض الأسرى الأطفال، خلال المرحلة الأولى مقابل تسلم الإسرائيليين إبراهام منغستو وهشام السيد، وتلقي معلومات حول أحد الجنود المحتجزين لدى حماس، منذ العملية الإسرائيلية بغزة في 2014.
في السياق، قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، محمود الزهار، إن صفقة تبادل الأسرى في مرحلة جس النبض، وستحتاج مزيداً من الوقت، كي يتم الإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى، الذي يجب اطلاق سراحهم.
وأضاف الزهار، وفق قناة (الغد): "الفترة الماضية، كان هناك حراك، ولكن الاحتلال لم يتخلَ عن منهجه الاستخباراتي، لمعرفة موقع جنوده المأسورون لدى فصائل المقاومة".
تعليقات: 0
إرسال تعليق